حينَ أسْئَلُڪ هلْ تَحبُني . . . ؟
فلآ تَرفعْ حآجبيّڪ مُتعَجبآ
آو تُغمِضْ عينيڪَّ مُتأسِفآ
بَلْ إبتَّسِمْ لـِ جُنونِ سُؤآليْ وآجِبنيْ . . . !
آنيْ آلأولَّى وَ آلأخ‘ـيرَةْ ...!
......آنيْ مشآريُعڪَ آلڪَبيرَةْ وآلصَغيرةَ ...!
آنيْ حُ‘ـروفُڪَ آلطَوِيلَةْ وآلقَصيرَةْ . . . !
آسّهِبْ بآلح‘ـديثِ ع‘ـنَّيْ ...وآسرِفْ ...بآلِغْ وتأمَلْ
. . . ح‘ـيّنَهآ سَـ أضُمُڪ مُ‘ـبتَسِمةْ وآلزَمُ آلصَمْتَ فَّينةً ...!
وآڪرِرُ سؤآليْ مرةً آخ‘ـرَىْ . . . بِحروفٍ أُخ‘ـرَىْ . . . بـِ ڪَلمآتٍ آخ‘ـرَّىْ
لـِ أغمُرَّ بهـآ آلأنـآ ح‘ـينَّ تُبآغِتٌنيْ آللهفَّةْ . . !